لماذا يخاف الأطفال من العتمة؟ وكيف نساعدهم؟
الخوف من العتمة شائع جدًا في الطفولة، ويُعدّ جزءًا طبيعيًا من مراحل النمو العاطفي والمعرفي.
فحين تُطفأ الأنوار، ويختفي كل ما هو مألوف للعين…
05/08/2025
لا توجد تعليقات
مرحباً، أنا هديل أرملي، معالجة نفسية بالفنون، مرشدة ومرافقة والدية معتمدة من معهد أدلر.
أؤمن أن التغيير الحقيقي يبدأ من الإصغاء العميق للذات، وأن داخل كل فرد – صغيرًا كان أو كبيرًا – طاقة فطرية للشفاء والنمو، تنتعش حين يُحتضن ويُقابل بالاحتواء والفهم.
عملي يجمع بين المقاربة المهنية والاحتواء الإنساني، لأرافق الأفراد والعائلات في رحلاتهم الفريدة نحو التوازن، الفهم، والتغيير.
أستلهم رؤيتي من كلمات أحلام مستغانمي: “البيت يصنع جماله من يقاسموننا الإقامة فيه“، لذا يُسعدني مرافقتكم في رحلات التغيير، سواء على المستوى الفردي أو العائلي، نحو علاقة أكثر اتزانًا مع الذات، ومع من نُحب.
حاصلة على درجة البكالوريوس في الحقوق
حاصلة على درجة الماجستير في العلاج النفسي بالفنون – تخصص حركة
حاصلة على دبلوم في الإرشاد والمرافقة الوالدية من معهد أدلر
حاصلة على تخصص في موضوع ” الزوجية في الوالدية ” وفق نهج أدلر
قدمت علاجًا نفسيًا لعدد كبير من الأطفال ضمن صناديق المرضى ، وساعدتهم في التعامل مع التحديات النفسية، العاطفية والسلوكية.
عملت مع أطفال ومراهقين في دوائر الخطر داخل المدارس والمؤسسات الداخلية، ورافقتهم في مسارات التعافي من الصدمات النفسية والعاطفية.
رافقت العديد من النساء في مسارات علاجية لفهم صراعاتهن الداخلية وتحقيق التوازن بين أدوارهن الحياتية.
قدمت مرافقة مهنية إرشادية متخصصة لعائلات متعددة، وساعدتهم على بناء خطوط تربوية تتناسب مع احتياجاتهم وخصوصية كل عائلة.
نظّمت وقدّمت ورشات عمل واستشارات وجاهية وأونلاين للأمهات٫ تمحورت حول موضوعات والديه متنوعة.
قدّمت ورشات تفاعلية علاجية للأطفال بين سن الرابعة والعاشرة، ركّزت على الفترات الانتقالية، صعوبات في التواصل، والتحديات العاطفية.
ألقيت محاضرات في مؤتمرات محلية ودولية حول أهمية الصحة النفسية، لا سيما لدى المرضى في المستشفيات.
كل خدمة أقدّمها صُممت لتكون مساحة آمنة، داعمة، وملهمة... لكم ولأطفالكم.
هو توجيه ودعم مخصص للآباء والأمهات في رحلتهم التربوية، يُزوّدهم بأدوات عملية للتعامل مع التحديات السلوكية والعاطفية لأطفالهم ويساعدهم في بناء بيئة أسرية داعمة.
هو أسلوب علاجي فعّال، يوفّر مساحة آمنة تساعد الطفل على اكتشاف مشاعره وفهم ما يمرّ به، بأسلوب يتلاءم مع عمره واحتياجاته الفردية، وذلك من خلال وسائل فنية وإبداعية.
هو أسلوب علاجي فعّال وآمن، يُتيح للفرد التعبير عن مشاعره وتجربته الداخلية، كما يوفّر فرصة لاستكشاف الذات، التحرّر من الضغوط، والتعامل مع مختلف المشاعر.
هي لقاءات تفاعلية مركّزة، تُقدَّم بشكل منفصل للأطفال والأمهات، وتلامس واقع الأمومة بجوانبه المختلفة . كما توفّر للأطفال مساحة آمنة للعمل على المراحل الانتقالية ومشاعرهم المتنوعة.
الخوف من العتمة شائع جدًا في الطفولة، ويُعدّ جزءًا طبيعيًا من مراحل النمو العاطفي والمعرفي.
فحين تُطفأ الأنوار، ويختفي كل ما هو مألوف للعين…
تُولي الديانات السماوية اهتمامًا عميقًا بالجسد، وتشجّع على ممارسات مثل الصلاة، الصوم، التأمل، والحركة – باعتبارها وسائل لتحقيق التوازن بين الجسد والنفس…
خدمة الإرشاد الوالدي مصممة خصيصًا لدعم الآباء والأمهات في رحلتهم التربوية، ومساعدتهم على التعامل بثقة ووضوح مع مختلف مراحل نمو أطفالهم.
أؤمن بأن لكل عائلة خصوصيتها، لذا يتم تصميم خطة الإرشاد بما يتناسب مع احتياجاتكم وأهدافكم الفردية.
للآباء والأمهات الذين يواجهون تحديات في التعامل مع أطفالهم.
للأهل الراغبين في تعزيز علاقتهم بأبنائهم في مراحل عمرية مختلفة.
للعائلات التي تمرّ بفترات انتقالية (مثل دخول المدرسة، قدوم طفل جديد، طلاق، انتقال…).
لأي شخص يشعر بالحيرة، أو يريد أن يكون أكثر وعيًا واحتواءً في دوره التربوي.
هل أنتم مُستعدون لخلق جوّ عائلي آمن ومُريح؟
للتنسيق وحجز جلسة الإرشاد الأولى، اضغطوا على الزر أدناه.
يسعدني مرافقتكم في رحلتكم الوالدية.
يوفّر العلاج بالفنون مساحة آمنة ومرنة تساعد الطفل على اكتشاف مشاعره وفهم ما يمرّ به بطريقة غير مباشرة، تتلاءم مع عمره واحتياجاته الفردية.
يساهم هذا النهج العلاجي في
من خلال التعبير الفني، يستطيع الطفل ايصال مشاعر كالقلق، الخوف أو الغضب دون الحاجة إلى الكلمات، مما يتيح لنا كمعالجين أدوات أعمق لفهم تجربته ومرافقته بشكل دقيق ومهني.
تُقدَّم الجلسات في بيئة داعمة وآمنة، حضوريًا في العيادة، مع التركيز على مسار علاجي الذي يُبنى بالشراكة بين المعالِجة والمتعالج.
عدد الجلسات يُحدّد بالتشاور معكم، و بما يتماشى مع تحقيق الأهداف العلاجية.
إن كان طفلك يمر بتغييرات، مخاوف، أو تحديات، فقد تكون هذه الخدمة مفيدة جدًا له.
إذا كنت تبحث/ين عن طريقة مختلفة، مبدعة وعميقة لدعم طفلك، فقد يكون العلاج بالفنون هو الخطوة الأولى نحو التغيير، الراحة، والتوازن.
للتنسيق وحجز جلستك الأولى، اضغطوا على الزر أدناه.
يسعدني مرافقتك في هذا المسار العلاجي.
سواء كنت تمر بمرحلة صعبة أو تبحث عن فهم أعمق لذاتك، فالعلاج بالفنون يوفّر لك مساحة للتعبير، التحرّر، والشفاء العاطفي.
يمثّل العلاج بالفنون فرصة
تُقدَّم الجلسات في بيئة داعمة وآمنة، حضوريًا في العيادة أو عن بُعد (أونلاين)، مع التركيز على مسار علاجي الذي يُبنى بالشراكة بين المعالِجة والمتعالج.
العلاج بالفنون هو مسار علاجي شخصي يتكوّن من عدّة جلسات تُصمّم بما تتناسب مع احتياجات كل فرد ورغبته في الاستكشاف والتعبير.
نعم، اذا كنت تريد/ين المرور بسيرورة علاجية خاصة بطرق إبداعية مثل الكتابة التعبيرية، الفنون والحركة.
إذا كنت تبحث/ين عن طريقة مختلفة، مبدعة وعميقة لفهم ذاتك، فقد يكون العلاج بالفنون هو الخطوة الأولى نحو التغيير، الراحة، والتوازن.
للتنسيق وحجز جلستك الأولى، اضغطوا على الزر أدناه.
يسعدني مرافقتك في هذا المسار العلاجي.
في رحلتي كمعالجة ومرشدة أهل، أؤمن بأن اللقاءات التفاعلية تفتح مساحات للتعبير، الفهم، والارتباط.
من هذا الإيمان٫ أقدّم ورشات مخصّصة تشمل:
صُممت هذه الورشات لتوفر بيئة آمنة٫ علاجية وممتعة تمكّن الأطفال من التعبير عن أنفسهم من خلال الفن، الحركة، والألعاب التفاعلية.
تهدف الورش إلى
من المواضيع التي نتناولها:
لقاءات مركّزة تُلامس واقع الأمومة بجوانبه المختلفة من تحديات، مشاعر، وأسئلة.
كل ورشة تشكّل فرصة
من المواضيع التي نتناولها:
لمعلومات أكثر حول الورشات القادمة٫ اضغطوا على الزر أدناه.
انضمي لمجموعة نادي الأمومة لأكثر من ٥٠٠ أم على الوتساب واحصلي على نصائح والدية ودعم للأمومة ٣ أيام بالأسبوع